قرب مدينة كاستر، تقدم لكم هذه المزرعة القديمة ما يلي: نُزُل ريفي، مطابخ مجهزة بالكامل، صالون وغرفة جلوس، قاعتان لتناول الطعام، تسع غرف نوم، أربع غرف استحمام، مبانٍ ملحقة، بئر، مسبح، وكل ذلك في قلب مساحة تبلغ ثمانية هكتارات مزروعة بالأشجار، تتخللها نبع وجدول ماء.
ستقعون على الفور تحت سحر هذا العقار الفخم، وستجتاحكم الرغبة لاكتشاف هذا القصر المهيب الواقع في نهاية هذا الطريق المعبد. سيوفّر لكم العقار إطلالة بانورامية فريدة بزاوية 180 درجة على جبال “نواغر”، يمكنكم التمتع بها حتى من داخل المنزل، كما لو كانت لوحة فنية حيّة.
ستقعون في حب هذا المحيط الطبيعي الأخّاذ، الذي يتميز بموقع مرتفع دون أي جيران قريبين، وباتجاهه الجنوبي الشرقي والجنوبي الغربي من جهة النُزُل، وبأصالته كمزرعة قديمة، وبمساحاته الرحبة، وبالإمكانات الكبيرة التي يمكن تطويرها وفق رغباتكم.
منذ دخولكم إلى بهو المنزل (15 م²)، ستُستقبلون بأجواء الحجر والخشب والطين. أمامكم، خلف الباب مباشرة، المطبخ الكبير والمضيء والرائع (29 م²)، المجهز تجهيزاً كاملاً، والذي لا تزال فيه المدخنة الأصلية القديمة، ويضم حالياً موقداً خشبياً. في آخر المطبخ، باب يؤدي إلى التراس الصيفي المغطى بسقف من خشب البلوط (30 م²)، وهناك ستكتشفون امتداداً للمنزل (31 م²) تم ترميمه بالكامل، ويمكن اعتباره الفرن القديم، إذ لا يزال فرن الخبز الجميل قائماً، بانتظار دفعة الخبز التالية.
نعود إلى المطبخ لنتجه نحو قاعة الطعام (31 م²) ذات الطابع الرومانسي “البودوار الصغير”، حيث ينسجم الأثاث الريفي الخشبي الضخم مع أجواء الدفء والراحة لتناول الغداء أو العشاء. وهناك غرفة أخرى (23 م²) متصلة يمكن استخدامها أيضاً كـ”بودوار”، وهي تُستخدم حالياً كمكتب للقراءة والعمل.
من قاعة الطعام يمكنكم الوصول إلى الغرفة الرئيسية في المنزل، وهي أيضاً الأكبر مساحة (87 م²).
تتكون من مساحة شاسعة مضاءة بنور طبيعي (67 م²)، مثالية للعيش اليومي والتأمل في الشتاء من خلف النوافذ الصغيرة، مع إطلالة خلابة على الريف وجبال “نواغر”. الجزء الآخر من الغرفة مخصص بوضوح للصالون (20 م²) حول المدفأة الأصلية المفتوحة، لتتركا حرية الترتيب لبقية المساحة.
من خلال الباب الزجاجي الكبير في وسط الغرفة يمكنكم الخروج إلى التراس الصيفي المطل على الريف.
في نهاية الغرفة توجد جناح رئيسي (25 م²) يضم حمّاماً (8 م²) وغرفة ملابس (4 م²).
من ممر صغير تتفرع أبواب تؤدي إلى حمّام آخر (6 م²)، ومرحاض مستقل، وغرفتين متتاليتين (10 م² لكل منهما)، مع منفذ خارجي يمثل المدخل الثاني للمنزل.
يُمكن الوصول إلى الطابق العلوي من البهو الرئيسي. يوجد هناك ممر صغير (2 م²) وبابان خشبيان قديمان؛ أحدهما يؤدي إلى العلية (80 م²) كما هي، والآخر إلى ممر طويل (9 م²) يوصلكم إلى آخر غرفتين (13 و14 م²) مع خزائن مدمجة، وإلى حمّام (7 م²) مزود بدش ومغسلتين ومرحاض.
في الخارج،
هناك أول مبنى ملحق (28 م² بما في ذلك الطابق العلوي) ملاصق للمنزل، يُستخدم كغرفة غسيل ومخزن.
المبنى الثاني (25 م²)، وهو زريبة الخنازير القديمة، يضم نظام التدفئة الحالي.
أما الثالث (37 م²)، فيُستخدم حالياً كمستودع، ويمكن تحويله إلى مشروع جديد لأنه يضم طابقاً علوياً بنفس المساحة، ليصبح مجموع المساحة القابلة للاستثمار 74 م².
أما النُزُل (170 م²)، فهو شبه جديد، ويقدّم مساحات فسيحة تتيح الراحة والحرية.
من المدخل الرئيسي (4 م²)، على اليسار يوجد مطبخ واسع مجهز بالكامل مع مدفأة قديمة وموقد خشبي، وفتحات تطل على الخارج وعلى التراس الكبير المواجه للجنوب الغربي.
على اليسار أيضاً، وباتصال مع المطبخ، توجد الإسطبلات القديمة التي تم تحويلها إلى غرفة إضافية (40 م²)، مع إمكانية إعادة فتح الطابق العلوي المغلق حالياً لتوسيع المساحة.
من المدخل، على اليمين، توجد غرفة استحمام أولى (5 م²)، ومرحاض مستقل، وصالون صغير (18 م²). يقود السلم إلى الطابق العلوي الذي يضم خمس غرف نوم (10، 14، 18، 12، 20 م²) وحمّاماً مع مرحاض. وأخيراً، يوجد مرآب (15 م²) ملاصق للنُزُل، ولعشاق لعبة “البولودرم”، هناك ملعب مخصص لها.
لقد فهمتم الآن أن هذا العقار مميز واستثنائي من حيث مساحته الصالحة للسكن وبيئته الطبيعية، فهو يضم جميع أراضيه حول المزرعة دون أي عقد إيجار زراعي، وهو أمر نادر جداً في أيامنا هذه.
تم اختيار المواد المستخدمة بعناية فائقة من قبل المالكين، ولم يُترك أي تفصيل للصدفة، فهذه المزرعة القديمة تشعّ بالأصالة والجمال.
الأسقف مغطاة ببلاط “قنال”، والبناء من الحجر الطبيعي. التدفئة تعمل بالمازوت، مدعومة بمدافئ خشبية، أما النُزُل فمكيف بالكامل.
إمدادات الماء الساخن تأتي من الغلاية التي تعمل بالمازوت في المنزل، ومن سخان كهربائي في النُزُل.
النوافذ والأبواب خشبية، وبعضها مزوّد بزجاج مزدوج.
نظام الصرف الصحي مستقل، والمسبح يعمل بالكلور.
في هذا المنزل الرائع، وضمن هذا العقار الشجري الجميل، ستنعمون أنتم وعائلتكم، صغيرة كانت أو كبيرة، بإقامة أصيلة مفعمة بالطابع الريفي الفاخر، في موقع استثنائي لا يبعد سوى عشر دقائق عن جميع المرافق والخدمات، مثالي لجمع العائلة في مكان واحد.
يقع العقار على بعد 55 دقيقة من تولوز (وسيعادل قريباً 35 دقيقة بفضل الطريق السريع الجديد A69) ومن مطارها الدولي، وعلى بعد 20 دقيقة من كاستر، ساعتين و20 دقيقة من منتجعات التزلج، ساعة و50 دقيقة من البحر الأبيض المتوسط، 3 ساعات و50 دقيقة من المحيط الأطلسي، وساعتين و30 دقيقة من إسبانيا.
قرب مدينة كاستر، تقدم لكم هذه المزرعة القديمة ما يلي: نُزُل ريفي، مطابخ مجهزة بالكامل، صالون وغرفة جلوس، قاعتان لتناول الطعام، تسع غرف نوم، أربع غرف استحمام، مبانٍ ملحقة، بئر، مسبح، وكل ذلك في قلب مساحة تبلغ ثمانية هكتارات مزروعة بالأشجار، تتخللها نبع وجدول ماء.
ستقعون على الفور تحت سحر هذا العقار الفخم، وستجتاحكم الرغبة لاكتشاف هذا القصر المهيب الواقع في نهاية هذا الطريق المعبد. سيوفّر لكم العقار إطلالة بانورامية فريدة بزاوية 180 درجة على جبال “نواغر”، يمكنكم التمتع بها حتى من داخل المنزل، كما لو كانت لوحة فنية حيّة.
ستقعون في حب هذا المحيط الطبيعي الأخّاذ، الذي يتميز بموقع مرتفع دون أي جيران قريبين، وباتجاهه الجنوبي الشرقي والجنوبي الغربي من جهة النُزُل، وبأصالته كمزرعة قديمة، وبمساحاته الرحبة، وبالإمكانات الكبيرة التي يمكن تطويرها وفق رغباتكم.
منذ دخولكم إلى بهو المنزل (15 م²)، ستُستقبلون بأجواء الحجر والخشب والطين. أمامكم، خلف الباب مباشرة، المطبخ الكبير والمضيء والرائع (29 م²)، المجهز تجهيزاً كاملاً، والذي لا تزال فيه المدخنة الأصلية القديمة، ويضم حالياً موقداً خشبياً. في آخر المطبخ، باب يؤدي إلى التراس الصيفي المغطى بسقف من خشب البلوط (30 م²)، وهناك ستكتشفون امتداداً للمنزل (31 م²) تم ترميمه بالكامل، ويمكن اعتباره الفرن القديم، إذ لا يزال فرن الخبز الجميل قائماً، بانتظار دفعة الخبز التالية.
نعود إلى المطبخ لنتجه نحو قاعة الطعام (31 م²) ذات الطابع الرومانسي “البودوار الصغير”، حيث ينسجم الأثاث الريفي الخشبي الضخم مع أجواء الدفء والراحة لتناول الغداء أو العشاء. وهناك غرفة أخرى (23 م²) متصلة يمكن استخدامها أيضاً كـ”بودوار”، وهي تُستخدم حالياً كمكتب للقراءة والعمل.
من قاعة الطعام يمكنكم الوصول إلى الغرفة الرئيسية في المنزل، وهي أيضاً الأكبر مساحة (87 م²).
تتكون من مساحة شاسعة مضاءة بنور طبيعي (67 م²)، مثالية للعيش اليومي والتأمل في الشتاء من خلف النوافذ الصغيرة، مع إطلالة خلابة على الريف وجبال “نواغر”. الجزء الآخر من الغرفة مخصص بوضوح للصالون (20 م²) حول المدفأة الأصلية المفتوحة، لتتركا حرية الترتيب لبقية المساحة.
من خلال الباب الزجاجي الكبير في وسط الغرفة يمكنكم الخروج إلى التراس الصيفي المطل على الريف.
في نهاية الغرفة توجد جناح رئيسي (25 م²) يضم حمّاماً (8 م²) وغرفة ملابس (4 م²).
من ممر صغير تتفرع أبواب تؤدي إلى حمّام آخر (6 م²)، ومرحاض مستقل، وغرفتين متتاليتين (10 م² لكل منهما)، مع منفذ خارجي يمثل المدخل الثاني للمنزل.
يُمكن الوصول إلى الطابق العلوي من البهو الرئيسي. يوجد هناك ممر صغير (2 م²) وبابان خشبيان قديمان؛ أحدهما يؤدي إلى العلية (80 م²) كما هي، والآخر إلى ممر طويل (9 م²) يوصلكم إلى آخر غرفتين (13 و14 م²) مع خزائن مدمجة، وإلى حمّام (7 م²) مزود بدش ومغسلتين ومرحاض.
في الخارج،
هناك أول مبنى ملحق (28 م² بما في ذلك الطابق العلوي) ملاصق للمنزل، يُستخدم كغرفة غسيل ومخزن.
المبنى الثاني (25 م²)، وهو زريبة الخنازير القديمة، يضم نظام التدفئة الحالي.
أما الثالث (37 م²)، فيُستخدم حالياً كمستودع، ويمكن تحويله إلى مشروع جديد لأنه يضم طابقاً علوياً بنفس المساحة، ليصبح مجموع المساحة القابلة للاستثمار 74 م².
أما النُزُل (170 م²)، فهو شبه جديد، ويقدّم مساحات فسيحة تتيح الراحة والحرية.
من المدخل الرئيسي (4 م²)، على اليسار يوجد مطبخ واسع مجهز بالكامل مع مدفأة قديمة وموقد خشبي، وفتحات تطل على الخارج وعلى التراس الكبير المواجه للجنوب الغربي.
على اليسار أيضاً، وباتصال مع المطبخ، توجد الإسطبلات القديمة التي تم تحويلها إلى غرفة إضافية (40 م²)، مع إمكانية إعادة فتح الطابق العلوي المغلق حالياً لتوسيع المساحة.
من المدخل، على اليمين، توجد غرفة استحمام أولى (5 م²)، ومرحاض مستقل، وصالون صغير (18 م²). يقود السلم إلى الطابق العلوي الذي يضم خمس غرف نوم (10، 14، 18، 12، 20 م²) وحمّاماً مع مرحاض. وأخيراً، يوجد مرآب (15 م²) ملاصق للنُزُل، ولعشاق لعبة “البولودرم”، هناك ملعب مخصص لها.
لقد فهمتم الآن أن هذا العقار مميز واستثنائي من حيث مساحته الصالحة للسكن وبيئته الطبيعية، فهو يضم جميع أراضيه حول المزرعة دون أي عقد إيجار زراعي، وهو أمر نادر جداً في أيامنا هذه.
تم اختيار المواد المستخدمة بعناية فائقة من قبل المالكين، ولم يُترك أي تفصيل للصدفة، فهذه المزرعة القديمة تشعّ بالأصالة والجمال.
الأسقف مغطاة ببلاط “قنال”، والبناء من الحجر الطبيعي. التدفئة تعمل بالمازوت، مدعومة بمدافئ خشبية، أما النُزُل فمكيف بالكامل.
إمدادات الماء الساخن تأتي من الغلاية التي تعمل بالمازوت في المنزل، ومن سخان كهربائي في النُزُل.
النوافذ والأبواب خشبية، وبعضها مزوّد بزجاج مزدوج.
نظام الصرف الصحي مستقل، والمسبح يعمل بالكلور.
في هذا المنزل الرائع، وضمن هذا العقار الشجري الجميل، ستنعمون أنتم وعائلتكم، صغيرة كانت أو كبيرة، بإقامة أصيلة مفعمة بالطابع الريفي الفاخر، في موقع استثنائي لا يبعد سوى عشر دقائق عن جميع المرافق والخدمات، مثالي لجمع العائلة في مكان واحد.
يقع العقار على بعد 55 دقيقة من تولوز (وسيعادل قريباً 35 دقيقة بفضل الطريق السريع الجديد A69) ومن مطارها الدولي، وعلى بعد 20 دقيقة من كاستر، ساعتين و20 دقيقة من منتجعات التزلج، ساعة و50 دقيقة من البحر الأبيض المتوسط، 3 ساعات و50 دقيقة من المحيط الأطلسي، وساعتين و30 دقيقة من إسبانيا.